اجتماعات العائلة + دستور شجرة العائلة

كورس أجتماعات العيلة.

العيلة هنا مقصود بيها 

كل انواع العائلات:

1: الأم و الأب و الأبناء مع بعض لوحدهم في سكن مستقل

2: الأم والأب و الأبناء مع بعض في عيلة كبيرة

3: الأبناء مع احد الوالدين لظروف خاصة كأنفصال أو سفر أو وفاه

4: الأم و الأب و طفل وحيد عيلة صغيرة أو ام و اب و أطفال كتير عيلة كبيرة

كل أنواع العائلات بتحتاج تتجمع في أجتماعات أسبوعية على الأقل مرة واحدة في الأسبوع ليه؟

😍1️⃣للتواصل بتركيز و الأهتمام بمتابعة اخبار بعض و كل واحد ياخد حقه في الحوار و الإستماع له.. و كل فرد يشعر بالتقدير.

🌟2️⃣ خلق بيئة إيجابية لحوار العيلة بشكل راقي و محترم ينمو فيها الأبناء من صغر سنهم.

😅3️⃣مناقشة أمور بتتغير في حال الأسرة و التهيئة ليها

🌟4️⃣حل مشكلة مستمرة

🌟5️⃣الأولاد يتعلموا مهارة أتخاذ القرارات

🥁6️⃣الأنتباه بتركيز للتوجيهات و الطلبات من الوالدين للأبناء بدل تكرار الكلام على الفاضي بدون أستجابة الأولاد.

💚 7️⃣مشاركة ذكريات سعيدة و تقوية العلاقات بين أفراد العيلة.

🎉8️⃣ أنشطة و العاب للأستمتاع بأوقاتكم مع بعض.

===================================

🌞أزاي ظهرت أهمية اني اقدم كورس لأجتماعات العيلة؟

من سنة لاحظت اني علمت أولادي قيم و مهارات شخصية كتير عظيمة ورائعة لكن ممكن نتيجتها في سلوكياتهم تكون أفضل و محتاجة تفعيل عمليا و بدأت أبحث عن الأسباب.

و أكتشفت ان تأثير الموبايل بيقلل من التركيز المطلوب للتعلم و التنفيذ في المواقف اللي محتاجة القيم و المهارات

ومن أكتر المهارات اللي تأثرت باستخدام الموبايل  هي مهارة التواصل و الحوار اليومي.

في نفس الفترة تقريبا كل الجلسات الأسرية اللي قدمتها لأسر أبنائهم في مختلف المراحل العمرية كان بيعانوا جدا من مشاكل في التواصل و الحوار و مش كل الأسر علمت الأولاد قيمة و مهارة التواصل.. فطبعا كان الموضوع صعب جدا في تعدية الحدود و عدم الاحترام.

🌞وحل الأزمة الكبيرة في التواصل بين أفراد العيلة بيحتاج جدا دور الأب في التواصل و التفاهم و التدخل بشكل إيجابي يدعم الأم و الأبناء.

تحليل الأسباب و العمل على إيجاد  الحلول الفعالة كان نتيجته كورس أجتماعات العيلة

☀️هو تحديد وقت اجتماعات مع بعض بشكل مستمر اسبوعي و يتم التواصل بتركيز في الأستماع

بدون تشتت الموبايل.

💫مع أمكانية طباعة دستور شجرة العيلة اول منظم أسبوعي للأجتماعات الأسرية.

 لتقوية العلاقة بين أفراد العيلة

من خلال كتابة و تدوين الأجتماعات بيتم علاج

1:فقر تقدير الذات للأبناء بالأهتمام و الأستماع و احتواء أفكارهم و مشاعرهم

لأن عدم اشباع احتياجاتهم النفسية هو السبب الخفي وراء السلوكيات السلبية.

2:علامات الخطر

الانطفاء و فقدان الشغف  والرغبة في الاختفاء و ضياع نقاط القوة للأبناء

مجرد الأنتباه للأبناء باجتماع يجاوب على أسئلتهم عن قيمتهم و أهميتهم للوالدين

هل احد يراني؟

هل حقاً انا مهم؟

 هل وضعت نفسك مكاني؟ هل نظرت لحياتي من منظوري؟

هل تعرف كيف أشعر؟

 هل تعرف وقع كلامك علي؟

كثير من الأسئلة لا يعبر عنها الأبناء و لكن يمكن تلبية احتياجهم للتقدير و انهم في مجال الرؤية و الأهتمام بالرغم من ضغوط الحياة و الانشغال في المسؤوليات.

3: التحفيز للأزدهار

ما الفرق بين عقلية البقاء وعقلية الازدهار؟

كيف يؤثر الكورتيزول والتوتر على المخ؟

بدون أجتماعات و تواصل عميق يزداد التوتر في العيلة و يتم تكرار التوجيهات بدون أستجابة الأبناء مما جعل العيلة تعمل بعقلية البقاء و مرور الايام لا يثمر و يزهر في تطوير شخصية الأبناء.

4:إصلاح البيئة

المشكلة دائماً في البيئة وليس في الأبناء.

في البيئة الملائمة، تنبت البذور وتزدهر.

البيئة المعادية للإنسان هي تلك التي يتعرض فيها للعنف الجسدي واللفظي والنفسي، المقارنة والمنافسة، الإجبار، التجاهل، وعدم التقدير.

لذلك تهيئة بيئة للتواصل و الحوار و الترابط يعمل كل الفرق في شخصية الأبناء.

كيف يفقد الإنسان الثقة في أهله؟

وكيف يستعيد الأهل ثقة الطفل واحترامه؟

هو فرق اجتماعات العيلة

ما معنى احترام الأهل؟

وما معنى احترام الأبناء؟

يتم التأكيد على الاحترام والتقدير بأجتماعات العيلة.

كيف نظهر لأبنائنا القبول و التفهم؟

هل البيت و العيلة سكن يحتوي الأبناء  و لا سجن يهرب منه الأبناء؟

لو تحمست لتكوين التواصل و الترابط لعائلتك و أبنائك..

اشترك في كورس أجتماعات العيلة و حقق للعيلة خطوة مهمة للأجتماع و الترابط بإذن الله.